هل إحتوت الديانة اليهودية القديمة على طقس جنسي يتم في هيكل سليمان كما هو وارد في الرواية تقرباً لإلهة أنثى تسمى شكينا ؟
تشير بعض المراجع اليهودية إلى "شكينا" بأنها الوجه المؤنث ليهوه رب اليهود، و هي بذلك ليست إلهة منفصلة و لكنها تعبير عن كون الإله ليس ذكراً و لا أنثى، و تنفي هذه المصادر وجود طقوس جنسية في اليهودية، في أي مرحلة من مراحلها، و إن كانت هناك بعض الجماعات التي مارست طقساً جنسياً كتأثر بالوثنيات المحيطة باليهود، و لكن ذلك لم يتم أبداً في هيكل سليمان، كما تشير مراجع أخرى موثقة، إلى كون "شكينا" و "بواز" كانا إسم العمودين الأساسيين لهيكل سليمان اليهودي، و الذي توجد نسخة منهما في المعابد الماسونية حالياً، و يرمزان للذكر و الأنثى و الإتحاد المقدس. و لكن تنفي هذه بدورها قيام طقوس جنسية في الهيكل.
خلاصة تحقيق الفصل:
1. ليس هناك ما يمكن الإستدلال منه على وقوع ممارسات لطقوس الهيروس جاموس الجنسية في هيكل سليمان في أي وقت من الأوقات
تشير بعض المراجع اليهودية إلى "شكينا" بأنها الوجه المؤنث ليهوه رب اليهود، و هي بذلك ليست إلهة منفصلة و لكنها تعبير عن كون الإله ليس ذكراً و لا أنثى، و تنفي هذه المصادر وجود طقوس جنسية في اليهودية، في أي مرحلة من مراحلها، و إن كانت هناك بعض الجماعات التي مارست طقساً جنسياً كتأثر بالوثنيات المحيطة باليهود، و لكن ذلك لم يتم أبداً في هيكل سليمان، كما تشير مراجع أخرى موثقة، إلى كون "شكينا" و "بواز" كانا إسم العمودين الأساسيين لهيكل سليمان اليهودي، و الذي توجد نسخة منهما في المعابد الماسونية حالياً، و يرمزان للذكر و الأنثى و الإتحاد المقدس. و لكن تنفي هذه بدورها قيام طقوس جنسية في الهيكل.
خلاصة تحقيق الفصل:
1. ليس هناك ما يمكن الإستدلال منه على وقوع ممارسات لطقوس الهيروس جاموس الجنسية في هيكل سليمان في أي وقت من الأوقات
No comments:
Post a Comment