تحية شكر و تقدير لزملاء العمل
أكتب الآن و حالتي المعنوية في عنان السماء السابعة ، فلقد أنهيت عملي السابق ، و أنا في إجازة لمدة شهرين قبل البدأ في العمل الجديد ، و الذي سيقتضي مني الانتقال خارج مصر، و هي راحة لشد ما كنت أحتاجها ، لأن آخر إجازة طويلة استمتعت بها (عدا الإجازات المرضية و للظروف الطارئة) كانت في عام 2001م و اكتشفت اليوم أن هذا حدث من سبعة أعوام كاملة ، لكن هذا ليس ما أسعدني ، و إن كان الاسترخاء بالفعل ممتع ، أما ما أسعدني بصورة افتقدتها لشهور عديدة ، فهو مكالمات هاتفية تلقيتها ، و رسائل قصيرة عديدة وصلتني من زملائي في العمل السابق ، و كان ما قالوه من كلمات في مجمله كفيلاً بأن يجلب لعيني طيفاً من دمعتين ، و أنا لم تلح بعيني دموع خلال العشرون سنة الماضية إلا في وفاة أبوي ، و نظراً لأن الظروف لم تمكني من اللقاء بهم مجتمعين ، فقد قررت أن أوجه لهم كلماتي هنا ، تحية لهم و شكرا و تقديرا ، على ما بذلوه من جهد خلال قرابة الثلاثة أعوام أولاً ، حتى حققنا سويا و بفضلهم نجاحا غير مسبوق و لله الفضل و المن ، و على ما منحوه لي من شعور رائع فياض بتحقيق الذات عند تركي للعمل ، و قد سميت مقالي باسم "السادة الرجال" نظرا لتكون فريق العمل الذي شرفت بالتعاون معه من مائة و سبعة و عشرين رجلاً و أربعة آنسات و سيدات ، أما السبب الأهم للإسم ، فهو أن أفعالهم خلال فترة تعاوني معهم و حتى يومنا هذا كانت أفعالاً خليقة بالرجال صفاةً و ليس جنساً
الذات التي تحققت بكم
أشعر بالعطف الشديد على من يعمل فقط لمجرد إحراز المال أو السلطة ، أو المكانة الاجتماعية ، فهذا رجل لم يتذوق الطعم الحقيقي للحياة و لا النكهة الأصلية للسعادة ، فأنا أرى الأسباب التي تستحق أن يعمل المرء لأجلها هي أربعة أسباب ، أولها الوفاء بالخلافة الإلهية ، فلقد خلقنا بديع السماوات و الأرض بهذا الكوكب ، و في هذه المجرة ، و جعل في أعناقنا مهمة الخلافة فيها ، بالإبداع و التطوير و تحقيق الخير و النماء ، فهذا واجبنا نحو خالقنا ، لا يتحقق سوى بالاجتهاد في العمل ، أما السبب الثاني فهو الوفاء بحق الوطن و المجتمع، فنحن نعيش داخل وطن و مجتمع من المواطنين ، و هناك "عقد اجتماعي" بيننا جميعا، أن يعلم المدرس أبناءنا و يعالجنا الطبيب و يعمر لنا المهندس، و يرعى الطبيب البيطري صحة الحيوان بشكل مباشر و صحة الإنسان بشكل غير مباشر، و يستثمر رجل الأعمال لخلق فرص عمل و ناتج قومي متنامي ، و يقود رجل الإدارة المؤسسات نحو النجاح و الأفراد نحو التطور، و هكذا ، لكل عمله و مجاله، يخدم فيه الآخرين ، فأداء عملنا كأكمل ما نستطيع قدر الجهد و العلم واجبنا نحو الوطن و المجتمع، فأما السبب الثالث فهو القيام بواجبنا نحو الأسرة ، و التي يتعين علينا أن نكفل لها المستوى الاجتماعي و التعليمي اللائق قدر الجهد و الاستطاعة ، ثم نأتي للهدف الرابع ، و هو نحو أنفسنا ، للشعور بتحقيق الذات ، و الذي يضعه عالم النفس الكبير "أبراهام ماسلو" على قمة هرمه الشهير للإحتياجات و الدوافع البشرية ، و هو شعور بالراحة ممزوج بسعادة و صفاء ذهني رائعين ، لا يشعر بهما أبداً من لا يفكرون بغير تنامي حساباتهم البنكية ، أو مكانتهم الاجتماعية ، أو ظروفهم المعيشية ، لأنهم يعبون من ماء مالح ، كلما شربوا منه يعطشون ، فلا شبع و لا ارتواء ، و لا سعادة تتحقق
هذا الشعور الرائع بتحقق الذات هو ما منحني إياه زملائي وأصدقائي الرائعين اليوم ، لماذا؟ لأن أكثر ما أراه سببا يستحق أن أسعد لأجله ، هو أن يجعلني الله سبباً في إضافة إيجابية من أي نوع و بأية درجة ، تضاف للمسار العملي لأي إنسان ، فالإنسان هو قمة مخلوقات الله ، و العمل هو أهم الركائز بحياة الإنسان ، فلا شيء يعدل أن يمكنك الله فتكون سببا لفرصة تطور تتاح لإنسان بحياته العملية ، أو أن تتبادل مع الآخرين المعارف و الخبرات ، و أنا أعلم أننا شعب عاطفي ، و أن الفراق عادة ما يضخم إحساسنا بالتقدير نحو كل عزيز لدينا ، لهذا أرى أن ما منحوني إياه من كلمات التقدير ، يفوق ما أستحقه بمراحل و مراحل ، فلست أطمح أن أكون كما وصفني الزملاء الأعزاء ، و لكن حسبي من السعادة ألا أكون عكس ما قالوه تماما ، و هأنذا أقول لهم: يا أصدقائي الرائعين ، قد تلهي الأيام بعضنا عن بعض لوقت يطول أو يقصر ، و لكن ستبقى الذكرى و التقدير ، و ما ييسره الله من لقاء من حين إلى حين بيننا أبداً إن شاء الله ، و أنا أيها الأحباب لا أعدل بتقديركم و ما قلتم من كلمات ، لا ملايين الأرض ، و لا حتى النجاح الذي حققتموه أنتم ، و نسب إلي بعض من فضله ، فبوركتم و بارك الله فيكم و في عملكم ، و جعلكم دوماً من نجاح إلى فلاح ، و أسعدني الله دوماً بألا أسمع عنكم أو أرى فيكم إلا الخير كل الخير ، و إذا كنت قد ظلمت منكم أحداً بغير علم ، فأرجو منه أن يسامح فيم غفلت عنه ، و أرجو الله أن يتجاوز عنا جميعاً
أوصيكم و نفسي
يا أصدقائي الرائعين ، كلكم راعٍ ، فلتحرصوا في إدارتكم لزملائكم في العمل ، أن تزرعوا ليوم هو يوم "حصاد الحقيقة" كيومي هذا، يوم لا يكون لكم عليهم سلطانٌ ، غير سلطان المعاملة بالمعروف على كرام الرجال ، و لأجل هذا اليوم دوماً ، أذكركم و نفسي بأمور علمتنا الحياة إياها عاماً بعد عام ، و الخبرة يا إخوتي هي الحكمة التي نحصدها من السنين ، و ليست السنين بذاتها، فلا خبرة لمن لا حكمة له
- أعط نفسك الوقت الكافي لتعرف فريق العمل الذي تقود ، فالناس متباينون بطبيعتهم ، و طالما عملوا تحت إدارتك المباشرة ، أصبح فرضاً عليك أن تعرفهم حق المعرفة ، و اجتنب القواعد السابقة التجهيز ، و الأحكام المسبقة ، فلا توجد طريقة مثلى للقيادة في خطوط و دوائر ، لكنها حكمة التفاعل مع الآخرين
- ثق بفريقك ، طالما لم تعلم عنهم إلا الخير ، فأفشل القادة هو من يشك بلا بينة ، و التخوين مجلبة للخيانة
- استثمر وقتاً و جهداً في مناقشتهم ، و احرص على مد أواصر المودة معهم على المستوى الشخصي ، فهذا يفيد العمل أكثر ، و يجعل وقتكم في العمل أروح و أبهج
- شاورهم فيما أمكن من الأمر حتى تشاركهم في عقولهم ، و تشركهم في عقلك ، و تعلم كيف تبث فيهم الحماس ، فالمتحمس لقضية يدافع عنها كصاحبها، أما المأمور المأجور فلا يتحرك إلا سداً لذريعة أو رداً للوم
- لا تأمرهم ببر و تعفي منه نفسك ، فلا طاعة لمن لا يلتزم بما ألزم به الناس ، و كما أنت شريك لهم في النجاح ، فأنت شريكهم كذلك في الخطأ و التقصير
- واجههم بعيوبهم رجلاً لرجل و على انفراد ، برقة و لين ، لكن بغير مواربة ، أما في غيابهم فواجبك أن تدافع عنهم كأنفسهم
- انقل بينهم أحسن ما يقولونه بحق بعضهم بعضاً ، فبهذا تتألف قلوبهم ، أما ما بعد عن الحسن فلتكتمه في نفسك ، و اعلم أنه لا يقود قوما متناحرين متباغضين إلا عاجز ، و لا يسعى بالنميمة بين فريق عمله إلا سفيه ، فنجاحك هو مجموع نجاحاتهم ، و لا نجاح لك بغيرهم
- كن معهم واحداً منهم ، و اجتنب سلوكيات صغار النفوس ممن يحبون أن تفتح لهم الأبواب ، و تحمل عنهم الحقائب ، و تنحني لهم القامات ، و اقض أمورك بنفسك ما استطعت ، و ذكر نفسك لو حدثتك يوما بالعظمة أن العظمة لله ، و اذكر قول سيدنا "عمر بن عبد العزيز" لمن تعجب منه و هو يخدم نفسه بنفسه "ذهبت و أنا عمر و عدت و أنا عمر" فانح هذا النحو ما استطعت
- احتفظ بكبريائك في حدود ذاتك ، و لا تدعمه بمنصب و لا لقب و لا مظهر، فليس للرجل كبرياء خارج حدود جمجمته ، فالعقل هو الكبرياء ، و لا كرامة و لا كبرياء لمن لا عقل له
- قال الزعيم الراحل جمال عبد الناصر يوما "اللهم أعطنا القوة لندرك أن الخائفين لا يصنعون الحرية ، و الضعفاء لا يخلقون الكرامة ، والمترددين لن تقوى أيديهم المرتعشة على البناء" فلتبعد الخوف عنهم بتعويدهم حرية الرأي و إن خالفوك ، و دعم قوتهم بتفويضهم في بعض صلاحياتك ، و شجعهم و نفسك على العزم و الحزم و اتخاذ القرار ، فدنيا العمل ميدان حرب ، يحتاج دوما للقائد المالك لأدوات قراره
و ختاماً يا أصدقائي ، لا أجد أفضل مما قاله "شي جيفارا" يوما لرفيق كفاحه "فيديل كاسترو" عندما استقال من منصبه الوزاري في كوبا التي شارك في تحريرها ، فقال "أنا اليوم أستقيل رسمياً من موقعي الحزبي ، و منصبي الوزاري، و رتبتي العسكرية، و كذلك جنسيتي الكوبية ، لا شيء رسمي يربطني اليوم بكوبا ، فقط روابط من نوع آخر ، روابط لا تنتهي كما تنتهي راوبط المناصب و الوظائف" فتلك هي الروابط التي آمل أن تدوم معكم جميعاً
و الله من وراء القصد و بالله التوفيق
28 comments:
النجاح مجموعة من الأفعال وليس صدفة
وهنا سلسله حلقاتها مترابطه ... لو لم تكن جيدا لما تذكروك بالخير .. ولو لم يكونو جيدين لما أثرتك كلماتهم
ولو لم يكون الجميع جيدين لما نجح العمل من الأساس
بارك الله لك كل خطواتك
عزيزتي بسمة
أنت على حق تماماً ، فالنجاح نتيجة جهد و عمل جماعي متسق ، و هذا هو التحدي الأكبر الذي يواجهنا في مجال الأعمال في الشرق الأوسط ، أن نتعلم كيف نعمل كفرق عمل متجانسة ، و أن نعرف أن المركزية و تجميع السلطات و أساليب الرقابة المانعة و الحاكمة قد استقرت في مزبلة التاريخ
شكرا عزيزتي للتعليق المثري ، مع تحياتي و تقديري
استفدت كثيرا من هذا الموضوع الصادق والذى زانه وزاده ابداعا صدق المشاعر وطبيعة المرحلة.
اتمنى لك الاستمتاع بالاجازة والى الامام دائما
مع أبهج التحيات
السلام عليكم ورحمة الله
اولا اتمنى لك اقصى استمتاع بالاجازة
العمل شى جميل جدا والذى لا يعمل برغبة منة وليس لظروف عدم وجود عمل فقد فقد متعة لا تفوقها اى متعة ما اجمل الاحساس بانك تنجز شى وتراة يكتمل على يدك وتتحقق ذاتك وتذداد معارفك الانسانية والعلمية
تحياتى لك واجازة سعيدة
الصديق العزيز أ/مصطفى
شكرا لتعليقك يا عزيزي و لجميل أمنياتك ، وفقنا الله جميعا للخير حيث كان
مع تحياتي و تقديري
الأخت العزيزة أيوية
أشكرك لتعليقك المثري و لك كل الحق فيه ، فالعمل هو أسمى قيم الحياة و ليس مجرد وسيلة لكسب الرزق
جزيل شكري لجميل أمنياتك
مع تحياتي و تقديري
كتبت لك تعليق طويل جداااااذكرت فية لفظ احسدك اكثر من 5 مرات واحمد الله ان الأعطال فالنت منعتة من النشر على اية حال احسدك بالفعل لأنك يا عزيزى استطعت ان تجمع فى ان تعمل ماتحب وان تحب ما تعمل وفى ونفس الوقت استطعت الحصول على فريق عمل ساعدك وساعدتة كثيرا
اننا للأسف فى مجتمع يعانى من مشكلات متفاقمة من الضعف والفشل والتواكل وعدم وجود فرص لأبراز الطاقات لأفرادة وما حصلت علية يستدعى ان تشكر الله كثيرا ان اتاح لك هذة السعادة لك وللعاملين معك
فمنذ عودتى من سفرى وانا اعانى من اروتين المميت والبرود لا بل السقيع وعدم الحركة للأمام فالحاجة للأنجاز والتعلم ووان تكون علامة فارقة فى حياتك وحياة الاخرين لهو فى حد ذاتة سعادة ما بعدها سعادة
تمنياتى لك بأجازة سعيدة جداااا
وكل ماكتبتة من نصائح ان دل على شءفهو يدل على ان العمل كان متقنا والعاملين اكثر اتقانا فالعمل ادارة والفريق الناجح لابد ان يكون لة قائد ناجح
تحياتى
الأخت العزيزة جدا كلاكيت
شكرا جزيلا يا عزيزتي ، و أنت على حق في كوني كنت محظوظا بفريق عمل مميز على المستوى المهني و على المستوى الخلقي و الشخصي بالفعل، و هذا ما جعل العمل ممتعاً
أتمنى أن تجدي البيئة التي تناسبك و ترضين عنها و تنسجمين معها قريبا حتى تستطيعي أن تعطي أفضل ما عندك و تتبادلي الخبرات مع الآخرين
مع تحياتي و تقديري
Dear Dr.Eyad
" Coming together is a beginning.
Working together is progress.
BUT,
KEEPING together is success. "
- H.Ford
I think that what you put out ...just comes back to you
from your words & the reaction of your colleagues , you seem to be a very good leader who can manage his team
finally,
I love that quote of M.Jordan...
" Talent wins games, but teamwork wins championships "
And ...YOU WON THE GAME & THE CHAMPIONSHIP AS WELL
Best of luck everywhere
د/ اياد
انت انسان بمعنى الكلمة انا تعاملت يا اخوانى مع د/اياد عن قرب مهما احاول ان اوصف اخلاق ورجولة وعدل وثقافة هذا الرجل لن اعطية الا جزء صغير جدا من حقة هذا الرجل يا اخوانى لة فضل كبير بعد اللة على شخصيا وعلى كثير ممن عمل معهم خلال الثلاث سنوات الاخيرة واتمنى من اللة ان يوفقة فى عملة الجديد وفى حياتةالشخصية
Dear Mohra Arabia,
Thank you for your inspiring quotes dear, I really like best the one of Henry Ford. He deserved his success this man I believe :)
Thanks dear for your sweet wishes and same to you.
Regards:
Eyad
الأخ و الزميل العزيز الدكتور / الصعيدي
كلي سعادة بتعليقك هذا يا زميلي العزيز ، و احمد الله انه هداني لما جعلك تراني هكذا ، و ان كنت اعطيتني من التقدير أكقر مما استحق ، ان شاء الله علاقتنا الشخصية موجودة على الدوام ، الى ان يجمعنا الله من جديد ، و سعادتي بك و بالعدبد من زملائنا كبيرة يا صديقي ، و أنا أشهد ان عملي السابق هذا كان أكثر مكان خرجت منه بصداقات مع رجال بحق أعتز و أتشرف بصداقتهم
مع خالص احترامي و تقديري و حبي
عزيزي د / اياد
بالرغم من انه لم كن هناك كثير من التعامل بيننا في نطاق العمل الا انني اشعر بالاسى الشديد لفراقك فقد كنت تمثل لي الاخ الكبير و المثل الاعلا وكنت اشعر بالامان لمجرد وجودك في الشركه وذلك ليقيني الشديد بعدم تهاونك في اعلاء كلمه الحق , كنت اعتقد ان التعبير عن مشاعر الاحترام والتقدير سهلا ولكنني اجد نفسي اليوم عاجزه عن التعبير ولا اجد ما اقول غير انني اتمنيى لك التوفيق الدائم والمستمر ولك جزيل الشكر
mahmood
dear dr eyad,
based on the image that i have for you and the moving responses of your co-workers, i know that egypt is about to lose another great son.
i,m here to wish you the best in your future and looking forward to read about your success inshaallah.
be safe and sound.
عزيزتي د/ ردينة
بل لقد عبرت فأوجزت و أنجزي يا عزيزتي ، و أنا أدعو الله أنا أكون كما قلت و أن يعينني لأبقى كذلك لو كنت ، فلك شكري و تقديري و اعزازي ، زميلة فاضلة و مجدة و متحمسة لعملها ، و ينتظرها مستقبل رائع ان شاء الله ، خاصة و أنت و الحمد لله في واحد من أفضل فرق العمل ذات الروح المميزة في الشركة ، أدامها الله عليكم و دمتم اخوانا متحابين متكاتفين ، فاحرصوا على هذا يا أختي العزيزة أشد الحرص ، فالعمل في جو أسري مفعم بالمحبة هو سعادة لا تقارن بها سعادة
مع تحياتي و تقديري و جزيل شكري
Dear Mahmoud,
Thank you dear for your gratifying comment, and I wish you all the best in business and life. Hoping to see you in person oneday soon Inshallah, I will be visiting Egypt on monthly basis as my family will stay here. So, I am not totally taken away from my homeland. Best Regards:
Eyad
د/ أياد
أرى دائما أن أغلى ما فى الدنيا هو النصيحة والوصية
فالنصيحة الصادقة تكون خالصة
وأما الوصية فهى الكنز الذى نجمعه بصعوبة من الدنيا ثم نعرضه فى أبهى صوره ليستفيد منه غيرنا
ربنا يسعدك كده فى اجازتك وما فيش حاجة ان شاء الله تضايقك خلالها
===
أجازة سعيدة
الأخ العزيز Arabic ID
شكرا للتعليق و لجميل أمنيتك يا صديقي العزيز ، مع أجمل الأمنيات و أرق التحيات ، و ان شاء الله توقع غزارة في الانتاج خلال هذه الأجازة
تحياتي و تقديري
Dear Eyad
i have tagged you in my corner, give it a try it is fun
http://special-corner.blogspot.com/
Dear Egyptiana,
One little problem, I only have Arabic songs and 50% of it are national songs ...lol.
Regards
Congratulations dear Eyad, you are a hard working, talented dedicated man who deserve all the best.
So.. what is your new destination?
Dear Amre,
Thank you my friend for your kind comment and congratulations. Next destination is another hot spot in this region, it is Turkey.
Best Regards
Dear Dr.Eyad:
I can't describe my emotion for your dessicion, if i am happy for new job, or sad for your leaving.
you are immortal in our hearts and minds. (as you tought us how to be immortal).
واتمنى ان يجمعنا الله على خير
وبارك الله فيك
My Dear Brother Dr. Tamer,
I am deeply touched with your words. You all my dear colleagues gave me more than what I deserve, I really thank God for the blessings of knowing you. And yes my friend, we are in one career and I hope one day we become teammates again. My deepest appreciation and regards.
عزيزي دكتور اياد
بتمنالك اجازه سعيده و ربنا يوفقك في عملك الجديد و يسعد كل اوقاتك و ترجعلنا بسلامه
تحياتي و تقديري
عزيزتي أجندا حمرا
شكرا لك يا صديقتي العزيزة على التعليق و الأمنيات ، و لك مني أجمل المنى بالسعادة و الصحة و النجاح ان شاء الله
مع تحياتي و تقديري
تعليقات الدكاتره !!!!
لاحظت أن الدال غلب هنا
والعرب يؤثر الدال فيهم ايما تأثير
أعتقد ان النجاح لا علاقه له بممارسه ما نريد
ولكن
بالايمان بما نفعله
تحيتي لك دكتور
عزيزي Anonymous
شكرا للزيارة و التعليق ، و لكن الايمان بما نفعل درجة أعلى من حب ما نفعل و أصعب منالا ، لكنه بالطبع يعطي زخما أقوى للعمل
تحياتي و تقديري
Post a Comment